ندين الاستفزاز الذي قام به وزير الأمن القومي الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى بحماية قوات الأمن الإسرائيلية.
وينبغي لإسرائيل أن توقف مثل هذه الأعمال، التي تزيد من التوترات في المنطقة.
وبالإضافة إلى هذه الغارة، فإن اعتماد البرلمان الإسرائيلي لقرار يرفض إقامة دولة فلسطينية يشكل مؤشرا آخر على تجاهل إسرائيل للقانون والاتفاقيات الدولية. وهذا القرار لاغي وباطل.
إن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة ومتصلة جغرافيا على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، هو مطلب القانون الدولي.