ندين اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في هجوم غادر في طهران.
ونعرب عن تعازينا للشعب الفلسطيني الذي استشهد مئات الآلاف منه، مثل هنية، في سبيل العيش بسلام في وطنه تحت سقف دولته.
لقد ثبت مرة أخرى أن حكومة نتنياهو لا تنوي تحقيق السلام.
ويهدف هذا الهجوم أيضا إلى نشر الحرب في غزة على المستوى الإقليمي. وإذا لم يتحرك المجتمع الدولي لوقف إسرائيل، فإن منطقتنا ستواجه صراعا أكبر.
وستواصل تركيا دعم القضية العادلة للشعب الفلسطيني.